12 عادة تقتل إبداعك وتقلل إنتاجيتك
التأمل في حياتنا اليومية يجعلنا نكتشف أكثر العادات التي نمارسها يوميا بشكل لا إرادي، فلو كانت عادتك أن تستيقظ صباحا وتفتح بريدك الالكتروني أو تستمع إلى محطة معينة في الراديو يوميا، فإنك مع الأيام لن تحتاج لتسأل نفسك عما لو كنت تريد أن تفعل ذلك أو لا، فهي عملية روتينية اعتدت على فعلها ربما لكونها تحسن من مزاجك لتستقبل صباحك بطريقة أكثر هدوءا.
إن العادات ليست بالضرورة أن تكون أفعالا تساعدنا على تحسين جودة الحياة، بل أحيانا تكون سببا رئيسيا في انتكاس حياتنا وتحدنا عن تحقيق أهدافنا.
وقد ذكر موقع observer عادات إن مارسها الشخص بشكل اعتيادي هي تؤثر في إنتاجيته اليومية بعكس إذا ما تجنبها، وتتلخص في:
1 المهام المتعددة:
من بين العادات السيئة التي نمارسها يوميا السعي للقيام بعدد من المهام في الوقت نفسه، وهي من أسوأ العادات التي تعيق النجاح على عكس الاعتقاد السائد بأن الإقبال على المهام المتعددة من شأنه زيادة الإنتاجية.
ووفقا للباحثة جلوريا مارك من جامعة كاليفورنيا، فإن الشخص يحتاج إلى:
23 دقيقة و15 ثانية كي يعود للعمل بكفاءة وفعالية إلى المهمة التي كان يؤديها.
وبالتالي، فإن الإقدام على تنفيذ أكثر من مهمة في نفس الوقت من شأنه إهدار مزيد من الوقت.
2 الاطلاع الدائم على البريد:
من العوامل التي تضيع وتهدر الوقت التفقد الدائم لرسائل البريد الالكتروني، لذلك يفضل القيام بتحديد وقت محدد لتفقد الرسائل والرد عليها كي لا تعطل مهامك الرئيسية.
3 عدم التفويض:
السعي للقيام بكل المهام من شأنه إهدار المزيد من الوقت والجهد، ومشاركة الآخرين العمل والتفويض من شأنها إتقان العمل أكثر.
4 عدم القدرة على قول "لا":
الاعتذار عن القيام ببعض المهام أو الأعمال هو أمر مهم للغاية، فمن الخطأ جعل الآخرين يضعون أولوياتك.
عليك التركيز على احتياجاتك بدلا من خدمة الآخرين بشكل دائم.
5 إهمال تتبع النتائج:
من الممكن أن تستخدم العديد من تطبيقات الهاتف والتي تساعدك على الإحاطة يوميا بأهدافك، هذه التطبيقات تساعد بشكل رائع على معرفة النقاط التي تحتاج لبذل مجهود في خططك اليومية.
6 العمل لفترات طويلة بدون راحة:
يجب الإصغاء لاحتياجات الجسم والعقل، فالحصول على راحة من التعب والإرهاق وسيلة فعالة لتنشيط العقل والجسم وحثهم على المتابعة والاستكمال.
7 العمل بدون نظام:
الحرص على اتباع نظام محدد أثناء العمل، لأن النظام هو ما يضمن عدم هدر الوقت.
8 ملء قائمة المهام بأشياء عديدة للغاية:
الإفراط والمبالغة في وضع التحديات غالبا ما ينتهي إلى عدم إتمام أي من تلك الأهداف، فالتركيز على إتمام عمل واحد أفضل من ملء القائمة.
9 كثرة وسائل الاتصال والتواصل:
إذا كنت متاحا بشكل دائم عبر مواقع التواصل الاجتماعية كالفيس بوك وتويتر والواتس اب ولينكيد إن، فإنك متاح بشكل أكثر من اللازم، الأمر الذي يؤثر سلبا على إنتاجك وإنجازك لمهامك المفيدة والضرورية.
10 عادة قراءة الأخبار:
اجعل دائما وقتا محددا لقراءة ومشاهدة الأخبار، استخدم عقلك الناقد في التفكير والتعقل والحكم على الأمور وعلى ما تشاهد وتقرأ.
11 الحيرة والتردد:
اجعل نصب عينيك المهام التي يجب أن تنجزها، ورتب أولوياتك كل يوم.
12 إعادة اختراع العجلة:
الوقت هو أهم عنصر في الحياة، وأهم مصدر يجب عدم إهداره، حيث إنه غير قابل للاسترجاع، وبناء عليه فابحث دائما عن أقصر الطرق لأداء المهام بكفاءة.
التأمل في حياتنا اليومية يجعلنا نكتشف أكثر العادات التي نمارسها يوميا بشكل لا إرادي، فلو كانت عادتك أن تستيقظ صباحا وتفتح بريدك الالكتروني أو تستمع إلى محطة معينة في الراديو يوميا، فإنك مع الأيام لن تحتاج لتسأل نفسك عما لو كنت تريد أن تفعل ذلك أو لا، فهي عملية روتينية اعتدت على فعلها ربما لكونها تحسن من مزاجك لتستقبل صباحك بطريقة أكثر هدوءا.
إن العادات ليست بالضرورة أن تكون أفعالا تساعدنا على تحسين جودة الحياة، بل أحيانا تكون سببا رئيسيا في انتكاس حياتنا وتحدنا عن تحقيق أهدافنا.
وقد ذكر موقع observer عادات إن مارسها الشخص بشكل اعتيادي هي تؤثر في إنتاجيته اليومية بعكس إذا ما تجنبها، وتتلخص في:
1 المهام المتعددة:
من بين العادات السيئة التي نمارسها يوميا السعي للقيام بعدد من المهام في الوقت نفسه، وهي من أسوأ العادات التي تعيق النجاح على عكس الاعتقاد السائد بأن الإقبال على المهام المتعددة من شأنه زيادة الإنتاجية.
ووفقا للباحثة جلوريا مارك من جامعة كاليفورنيا، فإن الشخص يحتاج إلى:
23 دقيقة و15 ثانية كي يعود للعمل بكفاءة وفعالية إلى المهمة التي كان يؤديها.
وبالتالي، فإن الإقدام على تنفيذ أكثر من مهمة في نفس الوقت من شأنه إهدار مزيد من الوقت.
2 الاطلاع الدائم على البريد:
من العوامل التي تضيع وتهدر الوقت التفقد الدائم لرسائل البريد الالكتروني، لذلك يفضل القيام بتحديد وقت محدد لتفقد الرسائل والرد عليها كي لا تعطل مهامك الرئيسية.
3 عدم التفويض:
السعي للقيام بكل المهام من شأنه إهدار المزيد من الوقت والجهد، ومشاركة الآخرين العمل والتفويض من شأنها إتقان العمل أكثر.
4 عدم القدرة على قول "لا":
الاعتذار عن القيام ببعض المهام أو الأعمال هو أمر مهم للغاية، فمن الخطأ جعل الآخرين يضعون أولوياتك.
عليك التركيز على احتياجاتك بدلا من خدمة الآخرين بشكل دائم.
5 إهمال تتبع النتائج:
من الممكن أن تستخدم العديد من تطبيقات الهاتف والتي تساعدك على الإحاطة يوميا بأهدافك، هذه التطبيقات تساعد بشكل رائع على معرفة النقاط التي تحتاج لبذل مجهود في خططك اليومية.
6 العمل لفترات طويلة بدون راحة:
يجب الإصغاء لاحتياجات الجسم والعقل، فالحصول على راحة من التعب والإرهاق وسيلة فعالة لتنشيط العقل والجسم وحثهم على المتابعة والاستكمال.
7 العمل بدون نظام:
الحرص على اتباع نظام محدد أثناء العمل، لأن النظام هو ما يضمن عدم هدر الوقت.
8 ملء قائمة المهام بأشياء عديدة للغاية:
الإفراط والمبالغة في وضع التحديات غالبا ما ينتهي إلى عدم إتمام أي من تلك الأهداف، فالتركيز على إتمام عمل واحد أفضل من ملء القائمة.
9 كثرة وسائل الاتصال والتواصل:
إذا كنت متاحا بشكل دائم عبر مواقع التواصل الاجتماعية كالفيس بوك وتويتر والواتس اب ولينكيد إن، فإنك متاح بشكل أكثر من اللازم، الأمر الذي يؤثر سلبا على إنتاجك وإنجازك لمهامك المفيدة والضرورية.
10 عادة قراءة الأخبار:
اجعل دائما وقتا محددا لقراءة ومشاهدة الأخبار، استخدم عقلك الناقد في التفكير والتعقل والحكم على الأمور وعلى ما تشاهد وتقرأ.
11 الحيرة والتردد:
اجعل نصب عينيك المهام التي يجب أن تنجزها، ورتب أولوياتك كل يوم.
12 إعادة اختراع العجلة:
الوقت هو أهم عنصر في الحياة، وأهم مصدر يجب عدم إهداره، حيث إنه غير قابل للاسترجاع، وبناء عليه فابحث دائما عن أقصر الطرق لأداء المهام بكفاءة.