recent
أخبار ساخنة

الابتزاز العاطفي

المدرب
الابتزاز العاطفي

 يعتبرالابتزاز💫🎈🤚🏻 العاطفي شكل قوي من أشكال الإستغلال
ويقوم به الأشخاص المقربون منا بتهديدنا سواء بطريقة
مباشرة أو العكس . ويكون على صور مختلفة..
حيث تأثيره العاطفي قريبا منا ،لأن المبتزين العاطفين يعرفون مدى تقديرنا لهم ولعلاقتنا بهم .
وهم يجعلون من المستحيل علينا أن نرى الطريقة التي يستغلوننا بها.
بحيث أنهم يخلقون جوا من الضباب يخفي جميع أفعالهم .
وقد نقوم بالدفاع عن أنفسنا ولكنهم يعلمون بأننا لا نستطيع رؤية ما يحدث لنا.
والضباب كلمة تستخدم للتعبير عن الارتباك الذي يحدث بداخلنا . وهي اختصارا لثلاث كلمات :
( الخوف ، الالتزام ، الذنب ) وهي الأدوات التي يستخدمها المبتزون .
ويقوم المبتزون بضخ كمية كبيرة من الضباب في علاقتهم ويؤكدون بأننا سوف نشعر بالخوف اذا تركناهم ..أو بالجرح ...اذا شعروا بحاجتنا الى الحب .
واننا مجبرون على تلبية ما يريدون وأننا مذنبون اذا لم نقم بذلك .
وأي علاقة قوية يوجد بها هذا الابتزاز لا نستطيع أن نحكم عليها بالهلاك وانما هي بحاجة الى التعديل من حيث السلوك الذي يسبب حدوث الألم النفسي من هذا الابتزاز وجعل تلك العلاقة أكثرصلابة....!!
فهولاء يعلمون بأننا نريد الحب...والعاطفة الجياشة ويعلمون أسرارنا الدفينة.
ولكن...!
يعيشون في عالم اللامبالاة وإجبارنا في معظم الأوقات على تلبية متطلباتهم، ومعنى ذلك ..!! أننا نكون مذعنين لهم بصورة كاملة.... !! ونحن نعتبر أنفسنا رقصة مع الابتزاز
ذات خطوات وأشكال ونماذج وافرة..!
الباقي في التعليقات موجود

 ( الابتزاز: المفهوم، الأسباب العلاج)ا 🤚🏻

 *الابتزاز..* مفردة مزعجة وتجلب معها قدرا كبيرا من المشاعر السلبية، فهي تجسيد ح ي لواحدة من أحطالخصال التي يمكن أن يتحلى بها الإنسان، حين يستغل قوته مقابل ضعف إنسان آخر سواء كان هذا الضعفمؤقتاً أو دائم اً، ويمر الإنسان في مراحل حياته المختلفة بتجارب صعبة من هذا النوع منذ زمن الطفولة الأولى،حين يهددك أخوك بأن يخبر أمك بأنك أنت من كسر التحفة الثمنية وأنت تلعب الك رة إن أنت لم تشركه فيقالب الحلوى الذي معك! أو حين يبتزك زميل الصف بأن يخبر المعلم بأنك قد غششت الواجب منه إن لمتعطه تلك الصورة النادرة من ملصقات عصير (السن توب!). ومع التقدم في السن يصبح الابتزاز أكثر ش راسهعلى الصعيد الأسري أو العملي، فعلى الصعيد الأسري قد يبتز الزوج زوجته مقابل السماح لها بالعمل، وعلىصعيد الحياة العملية نجد أن رئيس العمل قد يبتز موظفه فيما يتعلق بالفرص التدريبية أو الترقيات ما لم يتحولإلى عبد مطيع له في كل ما يقوله، بل وأحياناً عليه حتى أن يشارك رئيسة حياته خارج الدوام من سه راتوخلافه، فقط حتى يضمن مستقبله، طبعاً هذا إذا كنا نتحدث عن ابتزاز رجل ل رجل أو امرأة لامرأة، ولكنيصبح الموضوع أكثر قذارة حين يتعلق الأمر بابتزاز أحد الجنسين للآخر .قضية الابتزاز متشعبة بالفعل، وأسبابها ودوافعها تحتاج إلى تحليل دقيق من النواحي الشرعية والثقافية والقانونيةوحتى النفسية والبيئية، فبيئة العمل غير بيئة العائلة، وبيئة الدراسة تختلف عن بيئة العبادة، والابتزاز يمكن أن يقعفي المدرسة كما المسجد، والشركة كما المنزل، اهتمامي هنا منصب على جزئية معينة من قضايا الابتزاز، والتيأصبحت تطالعنا الصحف مؤخراً بالكثير من أخبارها، وأعني بها قضايا ابتزاز الفتيات من قبل الشبان بالص ور أوالرسائل وغيرها.وبدء وقبل التطرق للمحاور يقابل الباحث صعوبة في تحديد نسبة هذه القضية في المجتمع السعودي، لأنكثيرا منها لا ترفع للجهات المختصة لخوف الضحية من المجرم، أو ترفع وتحاط بمزيد من السرية والحذر، مما يجعلالباحث يتعامل مع أخبار منشورة أو قصص للضحايا أنفسهم.تعريف الابتزاز:تنوعت التعريفات للابتزاز، لكنها تدور حول معنى واحد، ومما عُرف به الابتزاز: هو القيام بالتهديد بكشف معلومات معينة عن شخص، أو فعل شيء لتدمير الشخص المهدد، إنلم يقم الشخص المهدد بالاستجابة إلى بعض الطلبات. هذه المعلومات تكون عادة محرجة أو ذاتطبيعة مدمرة اجتماعي اً. وهو بمعنى الاستبزاز فلا فارق بينهما هو كثرة المطالب غير المشروعة للوصول إلى الهدف الذي رسم له ،وغالبا ما يكون هذا الهدف مدمرللحياة الاجتماعية، وقد يستخدم في أي لعبة قذرة للإقطاع بالضحية دون مخافة من الله أو وازع دينييجعله يحاسب نفسه قبل الوقوع في الخطأ .هو محاولة الحصول على مكاسب مادية أو معنوية عن طريق الإكراه من شخص أو أشخاص أو حتىمؤسسات ويكون ذالك الإكراه بالتهديد بفضح سر من أسرار المبتز .والابتزاز أنواع، ولعل مايعنينا في الورقة ابتزاز الفتيات، وهو ما يصنف تحت نوع:الابتزاز العاطفي :وهو موقف أو كلام يأخذه شخص ما ليسبب لديك إحساسا بالخجل أو بالخطأ، أو ليحملك مسؤولية أنتأساسا لا تحملها، ويستخدم الابتزاز العاطفي لتحقيق سيطرة عاطفية ونفسية على الآخرين، ولجعل الآخر يشعرأنه مدين أو مذنب في حق الشخص الذي يبتزه. وهو أسلوب دنيء للغاية في التعامل مع الآخرين، ولكن

للأسف لا يعتبره القانون جريمة أو جنحة يحاسب عليها، رغم أنه يحاسب على أفعال أقل خطرا بكثير .وأما أنواعه الأخرى، فهي كالآتي:2 الابتزاز المادي:يبين لنا كم هي هشة العلاقة بين المتخاصمين وكم هو عال تأثير المال على النفوس البشرية وكيف يبيع الصديقصديقه والقريب قريبه والأخ أخاه من أجل المال، وكيف يسكن الحقد والكره مكان الحب والمحبة .-3 الابتزاز الالكتروني:تهاون بعض الفتيات والنساء « وتعد الصور أهم وسيلة في يد المبتزين، يأتي بعدها الصوت. ومن أسباب الابتزازبإرسال صورهن عبر الماسنجر، أو عبر البريد الالكتروني،أو حفظ صورهن في ذاكرة الجوال، وعدم إزالتها عندبيع الجهاز إزالة تامة، فيلجأ المبتز حين يملك صور إحداهن إلى الضغط عليها، وابتزازها للخروج معه، وإلافضحها بما يملك من صور أو أصوات. وحين تخرج معه يقوم بتصويرها في أوضاع ربما مُشينة، ويزداد تهديده لها،فيطلب أن تخرج معه مرة أخرى، وهكذا. بل ويزداد الوضع سواء بأن يطلب منها إضافة إلى خروجها معهأموالاً، وإلا فضحها، وهكذا، بل ربما دعاها إلى أن تخرج مع غيره . ويتألف الابتزاز العاطفي من خلال ست مراحل:الطلب، والمقاومة، والضغط، والتهديد، و الإذعان، والتكرار- الطلب: عندما يطلب شخص ما من فتاة القيام بفعل شيء من أجله .- المقاومة: عندما تظهر الفتاة قلقها بشأن هذا الطلب .- الضغط: عندما يضيق عليها هذا الشخص الخناق و يحصرها في زاوية ضيقة- التهديد :عندما يبدأ هذا الشخص بالقول إن عدم قيام الفتاة بما يريده سيكون له عواقب وخيمة- الإذعان: الاستسلام و القيام بما يريده ذلك الشخص- التكرار: عندما تبدأ هذه الدورة الجنونية مرة أخرىأسباب الابتزاز :محاور أساسية قد نلخصها قبل الشروع في أسباب الابتزاز تسمى محركاتالابتزاز:المال، الوظيفة، الزوج، والصورة، وأما عن الأسباب فيمكن تلخيصها فيالآتي: ضعف المستوى التعليمي دخول وسائل الاتصال الحديثة بصورة كبيرة في حياة الأسر خصوص اً الفضائيات وشبكة الإنترنت،التي ألغت الحواجز والسواتر بين الجنسين، مع عدم معرفة الفتيات بضوابط الاستخدام، أو مايسمىبالأمن المعلوماتي سوء استخدام التقنية، فالتقنية العالية للبلوتوث والتقدم في الهواتف ذات الكاميرات بأنواعها المتطورةجد اً ، وانتشار المواقع التي يمكن التحميل عليها أو الاستيراد منها كاليوتيوب والعرب فيديو وغيرها،ساعدت ضعاف الإيمان وغائبي الضمير باستغلالها لابتزاز الفتيات، وأخص بالتحذير الدخول علىمواقع الزواج والخطابات والتقديم على الوظائف مجهولة المصدر، كما أن هناك بعض الأخطاء يقع فيهاالشباب والشابات على شبكة الإنترنت من شأنها أن تسهل الأمور للمبتزين، مثل قيامهم بوضع صورخاصة بهم في بريدهم الإلكتروني، وبالتالي يسهل على "هاكر" متوسط الانحراف أن يستولي عليها،ويعيد تركيبها ليقوم بابتزازهم بها. دور الإعلام في عرض الأفكار السلبية، تؤكد السكري أن للإعلام دور اً مؤثر اً في ذلك من خلالعرضه قصص الحب الملتهبة والرومانسية المفتعلة التي تعرض عبر الفضائيات وتؤجج مشاعر الفتياتاللاهثات خلف الحب، فيقعن ضحايا لمعسول الكلام وينقدن لوهم كبير اسمه الحب، محذرةً من أنالإعلام يلعب دور اً آخر في غاية الخطورة؛ يتمثل في عرض نماذج من قصص الابتزاز التي يتعلمهاالشباب ويقومون بتقليدها بعد ذلكضعف سبل الوقاية والمكافحة من ابتزاز النساء للوقاية من حيل الرجل سواء من قبل النساء أو أولياءأمورهن، وقلة من الفتيات تفكر في اللجوء للسلطات، ولا تعرف أي الجهات هي السلطة التي يجبالتوجه لها في هذه القضية؟ هل الأمر أخلاقي وحسب وبالتالي فهي في هذه الحالة هيئة الأمر بالمعروفوالنهي عن المنكر؟ أم أن القضية جنائية (تهديد) وبالتالي فهي من مسؤوليات الشرطة؟ وعلى أيةحال، فإنه لا بد من تسجيل نقاط إيجابية لكلا الجهازين، إذ يبدو أنهما نجحا في عدة حالات فيالتعامل مع هذه الجرائم، ومنعا حصول جرائم أكبر. ولكن مازال هنالك الكثير مما يمكن تقديمه،تدني الوعي عند المرأة خاصة في الوقاية من الابتزاز ،وفي المجتمع عامة،سبل ضعيفة وقاصرة في مجالتوعية النساء وأولياء أمورهن للوقاية من حيل بعض الرجال في ابتزاز النساء في المجتمع، هذا العامل هوالذي أحدث بيئة اجتماعية آمنة للرجل المريض في القلب، بحيث يضع حيلة للابتزاز في غفلة منالمرأة... الفراغ الروحي والوقتي. وتصل نسبته إلى 33 % من الحالات التي تأتي إلى ( مؤسسةآسية) . حب الفضول والمغامرة والتجربة، بحجة التجربة، والضحية في تلك التجربة الفاشلة الفتاة قليلة الخبرة.حاجة المرأة المادية، وعندما تطلب المرأة من الرجل حاجة يتعلق بتوظيفها، وعندما تطلب المرأة منالرجل مساعدة بتسجيل أولادها في الكليات والمعاهد، وانشغال أولياء الأمور (الآباء والأزواجوالإخوان) بالوظيفة والأصدقاء عن القيام بمسؤولياتهم تجاه الزوجات والبنات والأخوات. اتصال بعض الفتيات بالخاطبات وإعطائهن معلومات خاصة بهن، بما فيها الصور الشخصية، و هذاالأمر أخطر من ارتياد مواقع التزويج، وعدم وضع هؤلاء الخاطبات تحت مظلة

الشؤون الاجتماعية . تبادل الصور من خلال مجموعات البلاك بيري، أو في المنتديات بين الفتيات،ومن ثم يتعرضن للابتزازنتيجة إعطاء صديقاتهن صورهن ومعلوماتهن لأشخاص آخرين .استمرار الضحايا في التواصل مع هؤلاء المبتزين لفترات طويلة قد تصل إلى عدة أشهر، بغرض مجاراتهتجنبًا للفضيحة أو حتى إشباعًا لفضولهم في التعرف عليه أكثر، وبالتالي يقعون في خطأ عدم إخبارالأهل بالأمور، ويتناسون أن الأهل قد يساعدون بشكل أفضل في حل المشكلة . غياب دور الأسرة والوالدين :أولا : ضعف الدفء العائلي . أو تفكك الأسرفمعظم القضايا التي سُجّلت لدى الجهات المختصة كانت أسبابها ضعف الدفء العائلي، وهنا يأتيدور العائلة في احتواء أبنائها وبناتها وغمرهم بالدفء والعاطفة والحنان، فنحن نعيش في عصر تعددتفيه وسائل الإغراء والإغواء، وعلى الأب والأم أن يأخذا هذا الأمر في اعتبارهما، وأن يتبادلا دورالتبادل العاطفي، ويغرسا ذلك في نفوس أبنائهما وبناتهما، لتنعم العائلة كلها بالحب والحنان .• ثانياً : ضعف الانفتاح العائلي .حيث أصبح الابن في عالمه الخاص والبنت في عالمها الخاص، والأب والأم كل في عالمه، ولقاء العائلةمحدود، بل ومعرفة الأب أو الأم بحياة أبنائهما وبناتهما في مستوياته الدنيا، من هنا يستطيع من تُسوّلله نفسه التسلل إلى قلب الشاب أو الفتاة، ويبقى الأمر غائب اً عن أنظار العائلة، حتى تتفاقم المشكلةويقع الشاب أو تقع الفتاة في الفخ وعندها لا يُفيد الندم .
الابتزاز العاطفي عاده قبيحه حاربها الدين الحنيف
واذمها وحذرنا منها وعاداتها القبيحه.

***********************


***********************

google-playkhamsatmostaqltradent