معظم مَن يريدون النجاح يُحبون ويسعون إلى فعل تلك الاشياء اللازمة والمناسبة والجميلة التي تضيف أشياءَ كبيرة في الطريق إليه.
لأنه بالدرجة الأولى سعي لتحقيق الأمور الواقعية ذات الوزن الاجتماعي، والمعايير المتعارف عليها، فمن يكتُب كتابًا مفيدًا، ويحب ويريد حفظ القرآن، فإنه لا محالة في الطريق السليم، وكذا أيضًا من يحصُل على شهادة علمية متفق عليها.
وهنا مربط الفرس، فلا ينفع بتاتًا أن تبدأَ في الأمر الذي قررتَ فعلَه، وتأكَّدت أنه سيُضيف نقلةً نوعية في طريقك إلى النجاح، ثم تتركه في النصف معلقًا، وهنا لا بد من التدرج في تحديد الأهداف وتحقيقها، دون إلزام نفسك بضغطٍ إضافي يجعلك لا تتم الأمور، وتركن غيرَ مبالٍ بها، أو مسوِّفًا مؤجِّلًا لها.
فاسعَ دائمًا لإتمام تلك الأشياء والأهداف، ولو كانت صغيرة فلا تَحتقرْها؛ فهي التي تأخُذ بك إلى الأعلى منها.
ولا تحاول اللعب على عدة جبهات قبل أن يكون لديك تشكيلة لعبٍ وفريق مناسب لذلك، بمعنى ضرورة وجود الإمكانيات اللازمة للتوجه نحو تحقيق عدة أهداف.
للتحميل الفيديو مباشر اضغط هنا
لأنه بالدرجة الأولى سعي لتحقيق الأمور الواقعية ذات الوزن الاجتماعي، والمعايير المتعارف عليها، فمن يكتُب كتابًا مفيدًا، ويحب ويريد حفظ القرآن، فإنه لا محالة في الطريق السليم، وكذا أيضًا من يحصُل على شهادة علمية متفق عليها.
وهنا مربط الفرس، فلا ينفع بتاتًا أن تبدأَ في الأمر الذي قررتَ فعلَه، وتأكَّدت أنه سيُضيف نقلةً نوعية في طريقك إلى النجاح، ثم تتركه في النصف معلقًا، وهنا لا بد من التدرج في تحديد الأهداف وتحقيقها، دون إلزام نفسك بضغطٍ إضافي يجعلك لا تتم الأمور، وتركن غيرَ مبالٍ بها، أو مسوِّفًا مؤجِّلًا لها.
فاسعَ دائمًا لإتمام تلك الأشياء والأهداف، ولو كانت صغيرة فلا تَحتقرْها؛ فهي التي تأخُذ بك إلى الأعلى منها.
ولا تحاول اللعب على عدة جبهات قبل أن يكون لديك تشكيلة لعبٍ وفريق مناسب لذلك، بمعنى ضرورة وجود الإمكانيات اللازمة للتوجه نحو تحقيق عدة أهداف.
للتحميل الفيديو مباشر اضغط هنا