كيف تبعد القلق عنك؟. 💡
1⃣ إعداد خطة تقضي على الإجهاد :
يُمكن إبعاد القلق من خلال إعداد خطّة صحيّة تشتمل على تناول الطعام الصحي ، وممارسة الأعمال التي تُبعِد القلق مثل: التأمل، وقضاء بعض الأوقات مع الأصدقاء ، وممارسة الهوايات المفضلة ؛ حيث تُساعد هذه الأعمال على إشغال النفس عن شعور القلق والتعب، كما يجب الابتعاد عن جميع الأمور التي تُسبّب القلق مثل الأشخاص الذين يُكثرون من الشكوى والسلبية ، وغيرها من الأمور السلبية.
2 تحديد مسببات القلق :
يفضّل أن يُحدّد كل شخص مسبّبات القلق ، وأن يضع حدّاً لها ويتجنّبها، وذلك من أجل زيادة الإنتاجية ؛ فمن مسببات القلق: التوقعات الكارثية ، وخيبات الأمل ، وغيرها من الأمور.
3 البكاء بصوت مرتفع :
يساعد البكاء بصوت مرتفع على تقليل القلق ، حيث يقول ليهي: " إن الجزء العاطفي من الدماغ يتم قمعه عند الشعور بالقلق ، والبكاء يخفف من حدة القلق".
4 تعلم الهدوء :
يجب تعليم النفس على تحمل الهدوء ، وذلك لأنّه يساعد على التخلص من القلق ؛ حيث يقول ليهي: "إن تكرار الفكر المخيف مراراً وتكراراً يجعل من القلق شيئاً مملاً ، وبالتالي فإنه سيختفي بكل تأكيد"، وعلى سبيل المثال : إذا كان السرطان هو سبب القلق ، يفضل الوقوف أمام المرآة ، وقول: " قد أموت من السرطان، قد أموت من السرطان..."، وستتم ملاحظة أن هذا القلق ذهب واختفى وفقد قوته.
5 التأمل :
إن التفكير في المستقبل ، وتخمين ما سيحصل فيه يقود إلى الشعور بالقلق ، ولذلك ينبغي التأمل، وصرف الانتباه إلى الوقت الحاضر، وعدم التفكير في الأمور المستقبلية ، فالتأمل طريق يحدّ من القلق ، ومن أهم الأمور في دفع القلق التوكل على الله وحسن الظن به سبحانه وتعالى .
6 مراعاة المشاعر الإنسانية المُتعلّقة بالقلق وعدم تجاهلها بل يجب العمل على علاجها والحد منها.
7 ترك الهموم وشأنها، وهذا يعني عدم تقديم أي اهتمام لها، وذلك لأنّها سرعان ما تزول وتذهب مثل السحب المتحرّكة في السماء.
8 التركيز على الوقت الحاضر ؛ لأنّه يساعد على تعزيز العقل الذهني للإنسان ، ويساهم في التخلص من مسببات القلق، ويكون التركيز على الحاضر من خلال الانتباه إلى صحة الجسم، والاهتمام بالمشاعر الإنسانية المتغيّرة باستمرار.
9 البعد عن كل شيء يُسبّب الإحباط.
1⃣ إعداد خطة تقضي على الإجهاد :
يُمكن إبعاد القلق من خلال إعداد خطّة صحيّة تشتمل على تناول الطعام الصحي ، وممارسة الأعمال التي تُبعِد القلق مثل: التأمل، وقضاء بعض الأوقات مع الأصدقاء ، وممارسة الهوايات المفضلة ؛ حيث تُساعد هذه الأعمال على إشغال النفس عن شعور القلق والتعب، كما يجب الابتعاد عن جميع الأمور التي تُسبّب القلق مثل الأشخاص الذين يُكثرون من الشكوى والسلبية ، وغيرها من الأمور السلبية.
2 تحديد مسببات القلق :
يفضّل أن يُحدّد كل شخص مسبّبات القلق ، وأن يضع حدّاً لها ويتجنّبها، وذلك من أجل زيادة الإنتاجية ؛ فمن مسببات القلق: التوقعات الكارثية ، وخيبات الأمل ، وغيرها من الأمور.
3 البكاء بصوت مرتفع :
يساعد البكاء بصوت مرتفع على تقليل القلق ، حيث يقول ليهي: " إن الجزء العاطفي من الدماغ يتم قمعه عند الشعور بالقلق ، والبكاء يخفف من حدة القلق".
4 تعلم الهدوء :
يجب تعليم النفس على تحمل الهدوء ، وذلك لأنّه يساعد على التخلص من القلق ؛ حيث يقول ليهي: "إن تكرار الفكر المخيف مراراً وتكراراً يجعل من القلق شيئاً مملاً ، وبالتالي فإنه سيختفي بكل تأكيد"، وعلى سبيل المثال : إذا كان السرطان هو سبب القلق ، يفضل الوقوف أمام المرآة ، وقول: " قد أموت من السرطان، قد أموت من السرطان..."، وستتم ملاحظة أن هذا القلق ذهب واختفى وفقد قوته.
5 التأمل :
إن التفكير في المستقبل ، وتخمين ما سيحصل فيه يقود إلى الشعور بالقلق ، ولذلك ينبغي التأمل، وصرف الانتباه إلى الوقت الحاضر، وعدم التفكير في الأمور المستقبلية ، فالتأمل طريق يحدّ من القلق ، ومن أهم الأمور في دفع القلق التوكل على الله وحسن الظن به سبحانه وتعالى .
6 مراعاة المشاعر الإنسانية المُتعلّقة بالقلق وعدم تجاهلها بل يجب العمل على علاجها والحد منها.
7 ترك الهموم وشأنها، وهذا يعني عدم تقديم أي اهتمام لها، وذلك لأنّها سرعان ما تزول وتذهب مثل السحب المتحرّكة في السماء.
8 التركيز على الوقت الحاضر ؛ لأنّه يساعد على تعزيز العقل الذهني للإنسان ، ويساهم في التخلص من مسببات القلق، ويكون التركيز على الحاضر من خلال الانتباه إلى صحة الجسم، والاهتمام بالمشاعر الإنسانية المتغيّرة باستمرار.
9 البعد عن كل شيء يُسبّب الإحباط.